#قانون_الجذب #التحرر_العاطفي #العلاج_عن_بعد
القناة الرئسية
مجد الاحمد
;تختص التدريب والتطوير الذاتي قانون الجذب العقل الباطن افضل المعلومات النافعة في اختصاص الطاقة الحيوية قانون الجذب التنمية الذاتية التنمية البشرية العقل الباطن الطب النفسي قصص النجاح
القدرات الانسانيه والاداء البشري على تميز الانسان بي قدرات جد مميزه تختلف باختلاف الاشخاص وان كل شخص يستخدم طريقه المختلفه كي يصل الى هذه القدرات من احد اعظم هذه الاكتشفات هذه الدراسه هي كيف تتم برمجت العقل وكيف ان هذا الاخير يسطيرعلى ما يقوم به الانسان
قد يرى البعض أن المرض النفسي منقصة أو عيب من العيوب التي يجب إخفاؤها، ولكن هذا التصور خاطئ بلا شك؛ إذ أن المرض النفسي لا يختلف كثيرا عن المرض العضوي، ويجب أن لا يكون هناك فرق بينهما في الحرص على التشخيص والعلاج، بل إنهما قد يتبادلان الأدوار؛ فينتج عن المعاناة النفسية مرض عضوي كالقولون والحساسية وآلام الظهر والرقبة وصعوبات التنفس، وربما نتج عن الأمراض والتشوهات العضوية مرض نفسي كالقلق والاكتئاب والعزلة. ولهذا فلا مبرر أبدا للتحرج من الأمراض النفسية أو تلمس علاجها.
ومن المؤكد أنه ليس أحد منا إلا وقد تعرض لمعاناة نفسية سواء صغرت أم كبرت، فكلنا نخوض غمار هذه الحياة الدنيا التي لم نفصّلها كما نشاء وإنما هي أقدار قدرها الباري عز وجل، ولله الحكمة البالغة، فليس لنا إلا التكيف معها والتعايش مع أفراحها وأتراحها، والتعرض لملابساتها المفاجئة التي لا يمكن التحكم بها أو بمساراتها خصوصا في المراحل العمرية المبكرة.
ومن جانب آخر، يجب إدراك الفرق بين الأمراض النفسية والأمراض العقلية؛ فالأولى يكون المريض فيها مدركا لمرضه ومتفاعلا مع واقعه رغم معاناته، وساعيا لعلاج مشكلته، وأما في الحالة الثانية فإن المصاب بالمرض العقلي كالفصام والذهان والهلوسة لا يعلم في الغالب أنه مريض، خصوصا في الحالات الحادة، وقد ينفصل عن الواقع فتختلط عليه الحقيقة بالخيال ويصاب بالهلوسات، وربما يَظهر لك بعد إصابته بالمرض العقلي وكأنه شخص آخر في سلوكه وتصرفاته. والأمراض العقلية في بعض حالاتها تعود إلى خلل في المخ أو الأعصاب فيكون علاجها وصف الأدوية من قبل المختصين، وقد تكون الرقية في بعض الأحيان علاجا ناجعا للكثير منها سواء كانت عضوية أو ناتجة عن المس أو العين أو السحر.
لست أدري ما السر في عدم انتشار طريقة العلاج بالحرية النفسية (EFT) في المجتمعات العربية كما هي منتشرة في المجتمعات الغربية مع أنها ذات نتائج باهرة لعلاج أنواع كثيرة من الأمراض النفسية ابتداء بأنواع الفوبيا والمخاوف وانتهاء بحالات الإدمان كإدمان القهوة والتدخين والكحوليات والمخدرات.
تعليقات
إرسال تعليق